كتبت/رحمه صابر
القاهرة وكالات
تواصلت الإشادات الدولية بالدور المحوري الذي تلعبه مصر في ملف غزة حيث ثمنت العديد من وسائل الإعلام العالمية والدولية الجهود المصرية الرامية إلى تحقيق الاستقرار الإقليمي وتخفيف المعاناة الإنسانية في القطاع.
وفي هذا السياق أطلقت مصر خطة لإعادة إعمار غزة بتكلفة تقترب من 53 مليار دولار تهدف إلى إعادة بناء القطاع مع الحفاظ على حقوق سكانه وعدم تهجيرهم وقد حظيت هذه الخطة بدعم وتأييد واسع من الدول العربية والإسلامية والأوروبية وسط إشادات بالدور المصري في دفع جهود السلام الإقليمي.
كما أعلنت القاهرة عن استضافتها مؤتمرًا دوليًا لدعم إعادة الإعمار في خطوة تعكس التزام مصر بتأمين التمويل اللازم وتعزيز التنمية المستدامة داخل القطاع المحاصر.
من جهة أخرى شدد الرئيس عبد الفتاح السيسي على رفض مصر القاطع لسياسة تهجير الفلسطينيين من غزة مؤكداً موقف مصر الثابت في دعم الشعب الفلسطيني داخل أراضيه وهو ما لاقى ترحيباً عربياً وفلسطينياً واسعاً.
وفي إطار الجهود الدولية أعرب الأمين العن دعمه للمبادرة المصرية العربية لإعادة إعمار غزة مشيداً بمواقف مصر الرامية إلى إزالة العقبات أمام وصول المساعدات الإنسانية.
وفي السياق نفسه رحبت العديد من الدول الكبرى منها الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا بالدور الذي قامت به مصر في التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس مؤكدين أهمية استمرار دور القاهرة كوسيط رئيسي في تعزيز الأمن والسلام في الشرق الأوسط.
وتعكس هذه الإشادات الدولية مجددًا المكانة الإقليمية والدولية لمصر ودورها الثابت في دعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني والعمل على تحقيق السلام العادل والشامل في المنطقةعام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش عن دعمه للمبادرة المصرية العربية لإعادة إعمار غزة مشيداً بمواقف مصر الرامية إلى إزالة العقبات أمام وصول المساعدات الإنسانية.
وفي السياق نفسه رحبت العديد من الدول الكبرى منها الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا بالدور الذي قامت به مصر في التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس مؤكدين أهمية استمرار دور القاهرة كوسيط رئيسي في تعزيز الأمن والسلام في الشرق الأوسط.
وتعكس هذه الإشادات الدولية مجددًا المكانة الإقليمية والدولية لمصر ودورها الثابت في دعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني والعمل على تحقيق السلام العادل والشامل في المنطقة.