كتب : محمد محمود
العنف الاسري من اصعب تحديات الحياه لذا يجب وضع حل لكل المشكلات الاسريه ،العنف والحقد والغل اصبحو عواقب كفيله لتدمير مجتمعتنا الاسريه. يجب عل الأمهات والاباء احتواء اطفالهم ومصاحبتهم .لانهم العمود الفقري للاسره والبيئة المحيطة بها.ولنشر الحب والمودة والثقافة بين اطفالهم ومعرفتهم بكل ما يجري حولهم .
اما الأطفال العشوائية الذين يعانون من أمراض والفقروالبطاله و الجهل وكذلك الامهات والاباء ف المناطق العشوائية بسبب الجهل الذي تربو عليه. فاصبحوا اولادهم مثلهم . اطفال فقيرة تربوا عل عدم الاخلاق و الدين والتشريد ف الشوارع وشرب الخمر والمخدرات والعلاقات المحرمه بالنساء.
فاصبح المجتمع به فجوه كبيره بين الطبقات والثقفافات وسبب ذلك المشكلات والتحديات المحيطه بين العشوائيات والمناطق التي تتميز بالرفاهية و الحياه السعيده.العنف كفيل لهدم مجتمع اسري وتضرر الاطفال وهدم نفسيتهم الأسرية و الإجتماعية والتعليمية وفشلهم الزريع ف حياتهم العامه .بين اصحابهم ولبناء طبقات نفسيه موثره بالسلب عل كل من حولهم.وان دوافعهم النفسيه لها علاقة بالدوافع الماديه من مثل الحرمان من شي معين واكل معين .فيحقدو عل من حولهم فالاب والام لهم دور معين ف هذه المشكله لانها يفقدو الثقه بقدواتهم.وعدم الشعور بالامان .
فتعكس عل ذلك بالسلب ف المجتمع بين الطبقات الغنية.فتبدأ الطبقات الفقيره باتجاه عمليات إجرامية ضدهم لانهم لا يملكو اشياء مثلهم. لانهم عاشوا حياه تعيثه .بين امهات واباء فقيره وترعرعو عل الفقر والبطالة.لذا يجب علينا وضع حلول لمواجهة هذه التحديات ،عمل مبادرات مثل حياه كريمه ف المناطق العشوائية والنائيه لبناء فرص عمل وعمل مدارس للقضاء عل الفقر والبطالة وتعليم الأطفال باحسن شكل ممكن لعدم فقدان الطفل الثقه بنفسه ولان اقل منه فئات وتربيه بشكل احسن. ووضع شبكات انترنت ليتعلموا عل المواقع ويدرسو ويكونوا عل متابعه ما يجري من حولهم .عمل دروس توعية للاباء و الأمهات ومعاملتهم مع بعض وتاثير ذلك عل الاطفال المحيطة بها ،ان ذلك ف تاثير عليهم سواء بالسلب او الايجاب .
وعمل محاضرات من قبل دكاتره ف علم النفس ليعيشوا ف واقع الحياه الظالمه والباطله والفقر والجهل بين الامهات والاباء لوضع قواعد وأسس لتحسين اوضعاعهم الاقتصادية والاجتماعية والأسرية. عمل محاضرات تنميه بشريه لجمع الاطفال وتوعيتهم بانهم هم هدف المستقبل ودرع الوطن ،لتحسين النفسيه ،ان لهم الحق ف المشاركه بكل ما يدور حولهم مثلهم كمثل اي طفل مورفه .او عايش حياه سعيده ،للقضاء عل الفقر والبطالة وتعليمهم واعطاءهم فرصه محترمه ف المجتمع ،للقضاء عل النفسية الهدامه تجاه اي فرد ف المجتمع ومنع اي عدوان اجرامي او ارهابي تجاه بلده واهله. وعدم إعطاء اطفالهم الى اسره غنيه لاعطاء اطفالهم وانهم ليسو عل قدر ان يتكفلو بهم ،واحتياجتهم الاسريه والمادية والمعنوية ،
وهذا يكون ف شقين ١-تفكير الاب والام ف اعطاء اطفالهم فرصه ليعيشو حياه كريمه ونفس الوقت نقص الاطفال الى حنان الآباء والأمهات عليهم.