كتبت:آن نادي
في ال 7 من أكتوبر بدأت حركة حماس في فلسطين للقضاء على العدو في حركه مفاجئه تفاجأ بها العالم كله، لكن رد الجيش المحتل على هذه الحركة مبالغ فيه بطريقه بشعه،لأن الكثير من المجازر والإبادات الجماعيه حدثت، ولم يتحرك العالم لكي يوقف هذه الحركات إكتفى فقط بإرسال المساعدات أو ما يسمى بالماعونات لقطاع غزه.
و في الكثير من الضحايا ومن أكثر الضحايا هم الأطفال والنساء، وحاول دول العالم وقف هذه الإبادات لكن لم يستطيعوا لأن الكيان الصهيوني يدعمه قوه عظمى وهي الولايات المتحده الأمريكية، وكثير من الدول التابعه لها يدعمون الكان الصهيوني أو يسمى بالجيش المحتل.
ومن الدول التي تدعم الكيان الصهيوني هي دوله فرنسا حيث وضح رئيس فرنسا" إيمانويل ماكرون"،و قال "ملتزمة بحق إسرائيل في الدفاع عن نفسها"، وكان هذا في بداية الحرب لكن الآن تغير موقفه قليلاً بعد زيادة أعداد القتله، وبعد أن ثارت
شعوب العالم منادين بوقف إطلاق النار وتحرير فلسطين.
كما أكد هذه الدول كندا وبريطانيا و معهم إسبانيا على دعمهما لـ"حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها"، وهذه الدول كانت في البداية مع الكيان الصهيوني، لكن بعد ما العالم كله عارف حقيقه هذه الحرب وهي الإبادات و المجازر، وأنها ليست حرب عادله، وإن كان الرد مبالغ فيه رجعوا في قراراتهم، والأن يدعون إلى هدنه وقف إطلاق النار في فلسطين.