كتب / فايزفوزى
بعد إعلان الجيش الإسرائيلي "تحرير" إحدى مجنداته بعد أسابيع من احتجازها لدى حركة حماس، ثارت حملة تشكيك في الرواية الإسرائيلية، مستندة إلى أدلة أغرقت منصات التواصل الاجتماعي مؤخرا.
والإثنين، أعلن الجيش الإسرائيلي في بيان مشترك مع جهاز "الشاباك" أنه "حرر الجندية في الجيش أوري مغيديش، بعد اختطافها من قبل حركة حماس".
لكن وسائل إعلام نقلت عن قيادات في حماس أن رواية الجيش الإسرائيلي "ليست صحيحة"، وهدفها التشويش على نشر الحركة مقطع فيديو لثلاث سيدات من الرهائن، اتهمن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالفشل في حمايتهن.