كتبت / زينب عماد
انتشار الانتحار بين جميع الاعمار وبالاخص انتشر بين الشباب ويعد ثالث أكبر سبب لوفاتهم، وتبدأ المشكلة عند الشعور بالكآبة والتي يعبر عنها أحيانا بأعراض غير الشعور بالحزن والرغبة باعتزال اصدقاء والناس بصفة عامة، وتظهر أنماط النوم المتغير وإصابة بالأرق، فمهما كانت أعراض من الضروري تحديد مع شخص مختص لمساعدة على حل المشكلة في بدايتها.
قد يتعاطون أمور مثل المخدر لمجاراة بعض أصدقاء السوء، وعدم مقدرة أهل على ملازمة أبنائهم ومن أعراض الإدمان أيضا هو الإدمان التكنولوجي وقد يقضي الأطفال والشباب الكثير من الأوقات على الشاشات والأجهزة إلكترونية سواء كانت الهواتف الذكية.
والبعض لآخر يتجه إلى العالم الإفتراضي، مما يحد من تطور مهاراتهم الشخصي. والعلاقات الإجتماعية.
وظهرة الفجوة بين الأهل والشباب لذلك يعتقد الشباب في هذه المرحلة العمرية أنهم يمكنهم من اتخاذ القرار الشخصية واجتماعية وفي المقابل الأهل لا يعطون حرية الإختيار.