"الرأي العام: هل نحن أحرار أم دمى تُحركها خيوط الإعلام؟"

كتبت/ريهام جمال عبدون

◼️ حل القضية الفلسطينية طبقاً لقرارات الشرعية الدولية, و تمكين الشعب الفلسطيني من اقامة دولته على أساس حل الدولتين, و عاصمتها القدس الشرقية,

◼️ الأمن القومي العربي جزء لا يتجزأ, مع رفض أي تدخل من القوى الاقليمية في الشئون الداخلية للدول العربية, و احترام سيادة الدول العربية طبقاً للقانون الدولي, 

◼️ إدانة المساس بسلامة الملاحة في الخليج العربي و باب المندب و البحر الأحمر, مع عدم غض الطرف عن القدرات العسكرية التي تمتلكها جماعة الحوثي, و عدم المشاركة في توصيل أي أسلحة للحوثيين باعتبارها جماعة ارها-بية,

◼️ دعم الحلول السياسية مع ضمان سلامة و وحدة أراضي سوريا و اليمن و السودان و العراق و ليبيا و لبنان,

◼️ دعم الاستقرار في افغا-نستان, و ضمان عدم تحولها لملاذ آمن للعناصر الارها-بية المتطر-فة,

◼️ حق الشعب الليبي في تقرير مصيره دون تدخلات من أحد, مع دعم مجلس النواب الليبي باعتباره الجهة الوحيدة المنتخبة في ليبيا, و دعم اجراءاته المتمثلة في سن القوانين و الرقابة على باقي مؤسسات الدولة, و منح الشرعية للسلطة التنفيذية, مع التشديد على أهمية خروج المقا-تلين الأجانب من ليبيا في أسرع وقت,

◼️ دعم السعودية الكامل للأمن المائي المصري, و دعوة اثيوبيا للتخلي عن سياساتها الأحادية, و القيام بدورها في الوصول دون ابطاء لاتفاق قانوني ملزم لإدارة و تشغيل سد النهضة, طبقاً لقوانين الانهار الدولية, و الاتفاق الثلاثي و البيان الرئاسي الصادر من مجلس الأمن,

◼️ التزام مصر الكامل بأمن الخليج العربي, باعتباره جزءاً لا يتجزأ من الأمن القومي المصري, 

◼️ أكد الطرفان على خطورة السلوك الإيراني العدائي تجاه دول المنطقة وخطر امتلاك النظام لأسلحة الدمار الشامل على المنطقة والعالم, وأن أي اتفاق دولي بهذا الخصوص لا بد أن يتم بمشاركة دول المنطقة,

◼️ التعاون بين البلدين في مجالات البيئة و التعليم و الصحة و الطاقة, و انتظام انعقاد مجلس الأعمال المصري السعودي بشكل دوري,

◼️ دعم مصر لاستضافة السعودية لمهرجان اكسبو 2030, و دعم السعودية لمصر في تنظيم مؤتمر المناخ الدولي هذا العام